الرئيسية
المجلة
أحدث الصور
التسجيل
دخول
من طرف الحب المستحيل الثلاثاء 27 يوليو 2010, 8:14 amسلسلة جرائم الحكومة العراقية في حلقات
google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);
google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);
سلسلة جرائم الحكومة العراقية في حلقات
نتيجة للتحشيد والتجييش الطائفي والعرقي التي زجت به المرجعية الدينية المتمثلة بمرجعية السيستاني في الشأن السياسي العراقي واستغلال عواطف البسطاء يتبادل سياسيوا العراق الجديد التسقيط المتبادل بين خصوم السياسة العراقية فوصل الامر الى الاسفاف والكذب والتفاخر بانجازات وهمية لارصيد ولاظل لها على ارض الواقع فالعراق اصبح عنوان للخراب والدمار منذ بدأالاحتلال الامريكي والى الان مازال البلد يتعرض الى تدهور في شتى مناحي الحياة الاقتصادية والامنية والتعليمية والثقافية وسوء الخدمات وانتشار البطالة والفقر وازمات تتوالد من رحم بعضها فساد وتهجيرو طائفية وقتل على الهوية ووو..الكثير ممن يسميها البعض انجازا ويتبجح بها وينشرها في كتيب صغيراسمه (كتيب الانجازات ) ويقول انجازات الحكومة العراقية منذ عام 2006 والى 2010 هذا ما حققه نوري المالكي وحكومته التي اذاقت العراقيين المرارة والمعاناة حكومة نكثت جميع العهود والمواثيق وتخطت جميع القوانين والمبادىء الانسانية والسماوية فردا على كتيب الانجازات والمهازل الحكومية التي بدأو ينشرونها عن طريق الايميلات والمواقع من اجل تجميل صورتهم البشعة التي خطت مع دماء الابرياء ارتأيت ان اكتب لكم سلسلة من الحلقات عن ما يسموه الانجازات
الجمعه 2/7/2010) إلى أن الرئيس التنفيذي السابق لشركة مواد كيماوية بريطانية يواجه الآن احتمال تسليمه إلى الولايات المتحدة بعد أن اعترفت شركته بأنها دفعت رشى بملايين الدولارات لمسؤولين للسماح لها بمواصلة بيع مشتقات وقود سامة في العراق.
(وقد قام كل من بول جينينغز الذي كان حتى العام الماضي (2009) يشغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة أوكتيل للأعمال الكيماوية، وسلفه دنيس كريسون، بتصدير أطنان من مادة رابع إيثيل الرصاص إلى العراق. وأوضحت الصحيفة أن هذه المادة محظور استخدامها في السيارات في الدول الغربية لما تسببه من تلف في أدمغة الأطفال، مشيرة إلى أن العراق يعتبر الدولة الوحيدة التي لا تزال تضيف مادة الرصاص إلى البترول
نتيجة للتحشيد والتجييش الطائفي والعرقي التي زجت به المرجعية الدينية المتمثلة بمرجعية السيستاني في الشأن السياسي العراقي واستغلال عواطف البسطاء يتبادل سياسيوا العراق الجديد التسقيط المتبادل بين خصوم السياسة العراقية فوصل الامر الى الاسفاف والكذب والتفاخر بانجازات وهمية لارصيد ولاظل لها على ارض الواقع فالعراق اصبح عنوان للخراب والدمار منذ بدأالاحتلال الامريكي والى الان مازال البلد يتعرض الى تدهور في شتى مناحي الحياة الاقتصادية والامنية والتعليمية والثقافية وسوء الخدمات وانتشار البطالة والفقر وازمات تتوالد من رحم بعضها فساد وتهجيرو طائفية وقتل على الهوية ووو..الكثير ممن يسميها البعض انجازا ويتبجح بها وينشرها في كتيب صغيراسمه (كتيب الانجازات ) ويقول انجازات الحكومة العراقية منذ عام 2006 والى 2010 هذا ما حققه نوري المالكي وحكومته التي اذاقت العراقيين المرارة والمعاناة حكومة نكثت جميع العهود والمواثيق وتخطت جميع القوانين والمبادىء الانسانية والسماوية فردا على كتيب الانجازات والمهازل الحكومية التي بدأو ينشرونها عن طريق الايميلات والمواقع من اجل تجميل صورتهم البشعة التي خطت مع دماء الابرياء ارتأيت ان اكتب لكم سلسلة من الحلقات عن ما يسموه الانجازات
الحلقة الاولى
جاء في مقدمة كتيب الانجازات ان الحكومة العراقية وضعت العراق على الطريق ورسمت له خطوات مستقبلية هامة وفي فترة زمنية قصيرة جدا
لناتي الان لنرى الخطوات المستقبلية الهامة التي وضعت العراق على الطريق
كشفت صحيفة ذي غارديان البريطانية أن مسؤولين في الحكومة العراقية تلقوا رشاوى من شركة بريطانية لكي تتمكن من الاستمرار في بيع مشتقات نفطية سامة تتسبب بضرر بالغ بصحة الأطفال
وأشارت الصحيفة في عددها الصادر
وأشارت الصحيفة في عددها الصادر
الجمعه 2/7/2010) إلى أن الرئيس التنفيذي السابق لشركة مواد كيماوية بريطانية يواجه الآن احتمال تسليمه إلى الولايات المتحدة بعد أن اعترفت شركته بأنها دفعت رشى بملايين الدولارات لمسؤولين للسماح لها بمواصلة بيع مشتقات وقود سامة في العراق.
(وقد قام كل من بول جينينغز الذي كان حتى العام الماضي (2009) يشغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة أوكتيل للأعمال الكيماوية، وسلفه دنيس كريسون، بتصدير أطنان من مادة رابع إيثيل الرصاص إلى العراق. وأوضحت الصحيفة أن هذه المادة محظور استخدامها في السيارات في الدول الغربية لما تسببه من تلف في أدمغة الأطفال، مشيرة إلى أن العراق يعتبر الدولة الوحيدة التي لا تزال تضيف مادة الرصاص إلى البترول
ومن الأمراض الخطيره جداً التي يُخلفها الرصاص
: أمراض الكلى والجهاز العصبي ويؤثر سيما في الأطفال حيث يؤدي الى زيادة التخلف العقلي والتشنجات و نوبات التغيرات السلوكيه ... الخ، ومن المهم بيان أنَّ الرصاص يصيب كل أعضاء الجسم دون استثناء، بسبب امتصاصه عن طريق الدسم وترسبه معها فهو يضر القلب والكبد والكلى والاهم وهو الدماغ ويترسب بالعظام ليُعاد استخدامه من جديد بالإضافة لضعف امكانية الجسم بالتخلُص منه بشكل تلقائي وهذا يدل على ان الحكومة العراقية المنتهية ولايتها باعت شعب العراق في اسواق الموت الزؤام دون ان يهتز لها جفن خوف من الله تعالى اولا ومن التاريخ الذي دخلت فيه على انها اسوء الحكومات التي شهدها تاريخ العالم الحديث والمعاصر
اذن هذا هو المستقبل الذي رسمته الحكومة العراقية لابناء العراق واللبنة الاولى هم اطفاله
» المشير أحمد اسماعيل علي
» كلية الحاسبات و المعلومات
» الدانقل ....اخر تطورات برامج واجهزة فك التشفير
» بقيت تسعة أيام على نهاية العالم.. توبوا إلى الله!!
» هنا تجد الوظيفة الى عايزها بالمرتب الى تطلبة
» الشمس تشرق من الغرب فى كوكب المريخ ,,, افيقووووا ياعباد الله اقتربت الساعه
» اكتشاف مكان يأجوج ومأجوج بالدليل القاطع والقرائن الواضحة
» اكبر تجميعه لاضفات الفوتوشوب The most important 120.000 Items Designers